Day: مايو 22, 2024

إليك ما عثرنا عليه

طرِّفي بابك عشاني .. إيه أنا راجع أشوفك
العالم الموازي

نوافذ وأبواب

تشبه النوافذ أفكارَنا والزمن. تُفتَح لتستقبل ما يأتيها من الخارج: غبار، روائح، هواء رطب وأصوات. وعندما تُغلق، تحتفظ بشيء من ذلك العبَث غير الحقيقيِّ في الدَّاخل. لكنَّها لا تحمِل سوى الشموس والانتظار، على عكس الأبواب التي تتلطَّخ بمشاعر الفراق المتكررة. تقول الأسطورة إن التنهيدة تختار النافِذَة للرَّحيل، وتعير حزنها للطيور المهاجرة، وتنسى ذاكرتها عمداً على ريشة طائر تحملها الرياح، فتسقط

اقرأ المزيد

تواصل معي

لأن كل مشروع عظيم يبدأ برسالة، أرسلها الآن، وسأقوم بالرد عليك بأسرع وقت.